كان والدها يراقبها بشهوة ملتهبة في عينيه، وشعرت بالرغبة والمحظور يمتزجان في مزيج متفجر من المتعة المحرمة. مع كل لمسة من جسدها الشاب الغامض، شعرت بأحاسيس المتعة تغمر كل ذرة من كيانها. بينما كان والدها يخترقها بشهوة دموية، كانت تئن من المتعة والرغبة، مدركة أن هذه التجربة المحرمة ستحدد هويتها إلى الأبد.