في غرفة النوم، المضاءة بضوء خفيف يتسلل من خلال ستائر نصف مفتوحة، كانت الأم العزباء مسترخية على السرير، مرتدية ثوب نوم أسود شفاف يبرز منحنيات جسدها الحسية.