زميلي بالثانوية، الذي شاركته مقاعد الدراسة وأحلام المستقبل، تبادلنا القبل والحب النقي الذي يزهر في تلك المرحلة العمرية، لتصبح ذكرياتنا محفورة في القلب كوشم لا يمحى