كنت في غرفته، وكان ينظر إليّ بعينين مليئتين بالرغبة. جذبني إليه وقبّلني بشغف، وبدأت يداه تستكشفان كل شبر من جسدي الصغير. شعرت بنفسي مستسلمةً تمامًا بين ذراعيه، متلهفةً لأعطيه أفضل ما عندي.